Pages

الأحد، 19 أبريل 2009

رساله خاصه


السلام عليكم احبائي ورحمة الله وبركاته

اعذروني فلن اتمكن من التواجد في الايام المقبله الا قليلا

لانني تعرضت لحالة نفسيه سيئه اثناء استعدادي لتجهيز اوراق الجيش

حيث مللت من الروتين وعمل الموظفين الحكوميين

وما زاد الطين بله ظهور خطأ كتابي في احدي الوثائق وهو ما جعلني ازداد توترا

فارجو من الجميع استكمال وقفتهم الغاليه معي بالدعاء

وان ينهي هذه الازمه علي خير

اللهم امين

الخميس، 16 أبريل 2009

الحب الاول


في حياة كل منا حاله لا يستطيع نسيانها او ربما يحاول نسيانها

قد تحمل هذه الحاله او التجربه مشاعر مبهجه او رواسب محزنه

انها تجربة الحب الاول

هل الحب الاول يبقي عالقا في الذهن؟

هل نستطيع ان ننساه ؟

هل يمحوا الحب الثاني الحب الاول؟


دعونا نفكر بصوت مسموع


واعذروني قد اتفق واختلف معكم فهذه هي طبيعة البشر

نتفق ونختلف لكن تظل قلوبنا موحده ... هذا ما اتمناه

الحب الاول في نظري يرتبط في حدوثه باشياء كثيره ابرزها تلك التطورات النفسيه والفسيوليوجيه في شخصية الانسان

او بمعني اصح واشمل في فترات المراهقه والتقلبات يجد الانسان نفسه فريسة لما يسمي بالحب الاول

فيغرق في تلك المشاعر ويسمو احساسه ويكاد يسيطر ذلك الاحساس علي تصرفاته ووجدانه

نعم انه الحب الاول........... او كما يسمي بالحب الاول

هل نستطيع ان ننساه ؟

اعتقد ذلك ... وربما هذه الاجابه لن تعجب البعض

نعم المشاعر لا تموت لكن الحياة لا تتوقف وطالما وجدنا الحب الاول سنجد الثاني والثالث والمليون

انا اتذكر كلمات قالها لي صديق ... لا يوجد ما يسمي بالحب الاول لكن يوجد الحب الباقي

نعم .... والا دعوني ااسال ... لماذا نحب ؟

لاننا نقابل صفاتا في اشخاص اخرين... نعتقد انها تكملنا وانها جزء من شخصيتنا

واننا قد نكون شيئا انقسم لنصفين

لكن عندما يتبدد هذا الاحساس باي عامل من عوامل الزمن او غيره

هل نقف.... قائلين لقد جربنا الحب ... وان حبنا الاول باق في القلب والعقل ولن يسمح لنا بتكرار التجربه

في الوقت الذي نري فيه نصفنا الثاني ( او الذي كان ) قد وجد لنفسه نصفا اخر غيرنا

احساس الحب دائم .... قد يحدث في اي لحظه وفي اي وقت ومع اي شخص

لكن انا مقتنع ان الانفعالات والاحساسات العفويه والفطريه والطفوليه ايضا يظفر بها الحب الاول دون الباقي

لانه ببساطه اول مقص قص شريط القلب وتغلغل في داخله

الثلاثاء، 14 أبريل 2009

عندنا لم تقدر قدامي علي حملي


لا تستغرب العنوان فهذا ابسط توصيف لما حدث ذلك اليوم ( لا اعاد الله مثله )

ذلك اليوم الذي احسست بان كل ما حاولي ينهار فوق راسي واسودت الدنيا في عيني

وبعدما افقت وجدت سؤالا مكتوبا امامي ناظري

اذا كان هذا قد حدث لك في الدنيا تحت سطوة العيبد...... فماذا سيحدث لك في الاخرة تحت سطوة رب العالمين

يااااااااااااااااااااه

اسمحوا لي بان ادع ذاكرتي تحكي لكم ما حدث وليتها لا تخونني

يومها كنت في عامي الجامعي الثالث وبالتحديد في الترم الاول وقد ساء قدرنا جدا نحن طلاب قسم الطبيعه والكيمياء بكلية التربيه

اذ رزقنا باربعه من الدكاتره ( سامحهم الله ) لتدريس كورس الفيزياء وكانهم قد تجمعوا لنا خصيصا ليذيقونا الامرين

فلقد كنا نسمع منهم طلاسم ولا ندري عن ماذا كانو يتحدثون فكل منهم كان يدخل المحاضر ه بمجموعة اوراق ويقراها ثم يخرج

واكاد اقسم انه لا احد منهم يفهم اساسا ماهو مكتوب في هذه الاوراق

المهم كي لا اطيل

لم افهم كلمة واحده منهم الاربعه طول الفصل الدراسي كله واقترب موعد الامتحانات وكنا في فصل الشتاء واعتراني شعور بخيبة الامل وانني لن اجتاز امتحان هذه الماده الا بمعجزة تنزل من السماء

وجاء الموعد المقترب يومها اتصل بي صديقي احمد الجرواني لكي نحضر قبل موعد الامتاحان بساعات نراجع سويا ( هههههههه هو انا كنت فاهم حاجه) ذ هبت اليه وكان ذلك اليوم ظاهرا من بدايته فلقد كان شديد البرد جدا حتي ارتعدت وجسمي كله يرتعش لسببين كلاهما اشد ضراوة من الاخر الخوف من الامتحان والبرد الشديد

دخلنا اللجنة واستلمت ورقة الاسئله ( ولا اراكم الله ) الورقه مرصعه بالطلاسم لاخوه الاربعه وكل منهم يحسب ان مدة الامتحان ملكه وحده امتحان لا تكفيه 10 ساعات جلست اقلب فيها يمينا ويسارا علني اجد شيئا اعرفه فلم اجد الا اشياء بسيطة جدا هي جزء من جزء من جزء في رقم في سؤال من حوالي 20 سؤال ههههههههه ( فهمت حاجه)

كتبت الذي اعرفه ولا اعرف هل هو صحيح ام خطأ تقريبا كان اجابة نصف سؤالين ومر من الوقت نصف ساعه ساعتها احسست بان اصابعي لا تستطيع لمس القلم وبان ضربات قلبي تزداد واحترت ماذا افعل انا لم اغش مرة في حياتي هههههههه ( وحتي لو هغش مين يعرف يغششني دا كلنا في الهوا سوا) فاخذت ادعوا علي الدكاترة واحدا واحدا في اللجنه ولملمت اوراقي وتوسلت للمراقبين بان يدعوني انصرف حتي لا انهار فاخرجوني وبعدما توجهت للسلم لم تستطع قدمي ان تحملني فانزلقت من عي درجاته وشعرت بان نصفي السفلي قد انفصل عني

وعدت للبيت واخبرتهم بما حدث معي وباني لن انجح في هذه الماده

وساءت حالتي النفسيه لكني وجدت شيئا في داخلي يقول لي ( الا بذكر الله تطمئن القلوب) فوالله ما كنت استطيع النوم من كثرة التفكير الا عندما ابدأ في قراءة القران او ترديد بعض الادعيه

وسالت نفسي هذا السؤال

اذا كانت اسئلة الدنيا قد فعلت بي هكذا وهي لاعني شيئا

فماذا لو سئلت يوم القيامه ولم استطع الاجابه؟


ملحوظه انا شيلت الفيزيا دي في الترم الاول ولما ظهرت نتيجة الترم التاني لقيت نفسي اترفعت فيها يعني نجحت بالرأفه

اسف علي الازعاج


كل واحد فينا عنده حاجات بيحبها... بل وبيعتبرها حاجه مميزة فيه ومكمله لشخصيته

الحاجات دي بقي ممكن تكون اكلة بيحبها او اغنيه او صورة معينه او كتاب او نوع مفضل من الرياضه بيمارسه

او حتي فيلم

انا واحد من الناس ( بس مش كريم عبد العزيز هههههه ) عندي بردو الحاجات دي والحمد لله هي كتيره اوي

يعني مثلا لما بقعد علي الجهاز لازم احط قران ومش لاي حد لشيخ واحد بس اسمه ناصر القطامي ماشاء الله عليه

هو دا فعلا اللي بحس معاه باني بسمع قران بجد دا تقريبا شىء اساسي في حياتي

او اسمع اناشيد لمشاري والحمد لله حافظها كلها وبدندن بيها طول الوقت

اما لو حابب انحرف شويه ههههههه فبسمع سامي يوسف

اللي بقي حابب اتكلم عنه النهارده هو فيلم وبصراحه مش زي اي فيلم

لما سمعته اول مرة مكنتش مصدق نفسي فضلت مذهول لغاية اخر لقطه فيه فعلا يا جماعه قصه

تستحق اكتر من اني اقول عليها ممتازة هي فعلا قصه خرافيه سبحان الله والله فعلا الكتايه دي موهبه

مش اي حد ممكن يمسك ورقه وقلم ويكتب الشخص اللي كتب القصه دي عبقري من الطراز الاول

احمد حلمي بجد فنان موهوب فعلا خلاني مصدق كل جزء في الفيلم وادي الدور ببراعه يحسد عليها

تعرفو اني لما بكون مضايق او فيه حاجه خنقاني بروح مشغل الفيلم وسارح معاه ...

اخيرا قدرنا نقول ان فيه فن محترم في مصر .. فن بيبني مش بيهدم ... فن بيركز علي العقل مش الغريزة

الفيلم خالي تماما من اي مشهد مثير او مخل حتي البطله لاول مرة في حياتها تتطلع في دور محترم وبصراحه كانت روعه

القصه عجباني اوي وبعتبرها احلا حاجه اتفرجت عليها بعد الفيلم الخرافي abeautiful mind

ياريت كلكم تتفرجو عليه وتقولو رايكم وهل انا فعلا عندي حق ولا لا

الاثنين، 13 أبريل 2009

اصدقاء ع الياهو

ازيكم

انا فعلا غبت عنكم شويه..... بس والله بسبب ظروف خاصه جدا

بس الحمد لله كله تمام

ندخل في الموضوع علي طول


في الماضي اقتصرت حاجة الانسان في تكوين صداقاته علي الاشخاص المحيطين بيه

فمثلا كان يتخذ اصدقائه من المقربين اليه في عائلته او زملاء الدراسه او العمل الي اخره......

واكنت تدوم هذه الصداقة دوام حياة الاشخاص ولا تنتهي حتي بموتهم بل تظل ذكرياتهم حاضرة

ينقلونها لابنائهم ويحكون لهم عن مغامراتهم وما دارت بينهم من حكايات


الان


مع التطور الرهيب وظهور الشبكة العنكبوتيه ظهرت انواع جديده من الصداقات

صداقات الماسنجر او صداقات الياهو باعتباره الاكثر انتشارا

انا هتكلم عن نفسي وماليش دعوه بحد


انا فعلا تعرفت علي ناس من خلال الياهو وكونت مع بعضهم صداقات وصلت لحد الارتباط الروحي

واحيانا العاطفي ان جاز التعبير


بصراحه شديده لو ان الموضوع يخصني وحدي كنت كتبت اسماء الناس دول اللي فعلا حبيتهم من قلبي

لاخلاقهم العاليه ووقوفهم جنبي وسؤالهم عني

عمري ما هنسي الصداقه دي وربنا يقدرني اني فعلا اقدر اقدم لهم جزء من الحب اللي انا نيلته منهم

ويارب يسعد ايامهم جميعا وانا اسف لاني مذكرتش اسم حد منهم بس كل واحد عارف نفسه كويس جدا

ويعرف موقعه مني

والسلام ختام

الجمعة، 10 أبريل 2009

فتافيت


في يوم من الايام


1: ممكن اقولك حاجه؟


2: قول


1: بصراحه انا حاسس .......


2: حاسس بايه ؟


1: حاسس اني مشدودلك اوي


2: مشدودلي ازاي يعني؟


1: زي الناس ..... هي الناس بتتشد ازاي؟


2: ......... ( مفيش اجايه )


1: مالك؟


2: مش عارفه


1: مش عارفه ايه بالظبط؟


2: مش عارفه اقول ايه اصل الموضوع فاجأني


1: اه مهو باين فعلا..... طيب رايك ايه؟


2: في ايه؟


1: ايه دا هو انا بكلم نفسي ؟ رايك في كلامي طبعا ؟


2: بردو مش عارفه





بعدها بكام شهر كدا


1: وحشتيني اوي


2: والله ؟


1: اه والله


2: اها ... اوك


1: اها... اوك... هي دي اجايه؟


2: عايزني اقول ايه يعني؟


1: لا لا لا متقوليش حاجه



وعدي كمان كام شهر ( بس مش كتير )


2: عايزة اقولك علي حاجه مهمه؟


1: قولي طبعا ها مالك؟


2: انا خايفه اوي


1: من ايه؟


2: من كل حاجه


1: انا اعتقد ان الخوف دا عادي طالما موصلش لحد انه يسيطر علينا


2: مش عارفه؟


1: طيب ممكن اسئلك سؤال؟


2: اه


1: انتي بتحبيني؟


2: .... انت بتسال السؤال دا ليه؟


1: جاوبي؟


2: مش دا موضوعنا


1: لا موضوعنا وعايزك تجاوبي


2: مش عارفه


1: ايه حكاية مش عارفه دي؟


2: مش عارفه


1: والله.... انا اللي مش عارف اقولك ايه


2: بص .. اصل انا محتاره


1: محتاره... بعد دا كله ومحتاره


2: انا خايفه


1: تاني خايفه




بعد شوية ايام وبردو مش كتير


2: مالك؟


1: مفيش


2: لا في


1: انتي ليه بقيتي ممله كدا


2: اناااااااااااااااااااا؟


1: امال انا


2: الله يسامحك


1: يارب سامحني


2: متشكره اوي علي الشتيمه دي


1: غريبه


2: هو ايه اللي غريبه


1: اصلك اول مرة متقوليش مش عارفه


2: ههههههههههه


1: افهم من كدا ايه يعني


2: مش عارفه


1: تاااااااااااااااااااااااني

في المترو


كان معها ذات يوم .. في احد ايام الصيف قاسية الحرارة .. برودة يدها انسته لهيب الجو

امضي معها اليوم بكامله.. في تلك الحديقه .. البعيده المطله علي النيل... جلسا سويا هناك

يتاملان منظر المياه ومنظر المحبين حولهما... كل شىء حوله يذكره باشراقة وجهها وملابسها الجميله

البسيطه التي زادتها جمالا حينما ارتدتها

بدأت الشمس تستعد للرحيل وهاهي تنشر ثوبها الذهبي علي المكان.... وها هما يستعدان للغروب والرحيل مثل الشمس

تمني لو كانت الساعات لم تمر ... وتمني لو كان يعيش قريبا منها... طالعت وجهه بابتسامة حانيه

قائلة له: هل ستصحبني الي المترو؟

كانت تلك امنيه واحده لها ... ان يصحبها الي المترو

ناداها صوت من داخله .... انا اتمني الذهاب معك لحدود هذا العالم البعيد

اه يا حبيبتي... لكم اتذكر كيف كانت كلماتك تهبط علي اذني مثل نبرات الموسيقي الحانيه

اخذها من يدها ... وهبا معا للعودة... ان رحتله طويله لن يكفيها الساعه ولا الساعتين

اخبرها ان سيرافقها ليس الي محطة المترو فقط

وانما سيركبه معها... وكانت هذه المره هي اول مرة في حياته

انه يسكن بعيد عن تلك المدينه... التي جمعت بينهما... لم يتعود علي ركب هذا الاختراع العملاق

لكم كانت سعادته وهو قريب منها .... والزحام من حولهما يصنع ضجيجا مثل اصوات الموج

اه يا حبيبتي... هي تذكرين ذالك اليوم؟ ... هل تذكرين ما حدث لنا بداخل المترو؟

لقد كانت فرحتهما انهما بجوار بعضهما اقوي من موجات السخونه ولهيب جو اغسطس

مضت المحطات واحده تلو الاخري..... وكل شىء يزداد ضراوة الحب والحر وحتي حبات العرق

لقد ابتلت ثيابهما بالماء وبدأ التعب يحل بهما

ها قد وصل المترو سريعا.... وتاهبا للنزول.... امسك بيدها ليخلصها من هذه الكتل البشريه المتلاصقه

نظر في عينيها نظرة طويله ... ثم ودعها.. علي امل اللقاء

انصرف الاثنان .... لكن كل في اتجاه

هي غادرت وقد ملا الامل قلبها وحلمت بان يمضي الوقت مسرعا كي تراه ثانية

وهو انصرف والشعور يعتريه... بانه لن يركب معها المترو ثانيه

الأربعاء، 1 أبريل 2009

اليك يا استاذي محمود

عرفتك منذ ان كنت صغيرا جدا اكاد اتذكر وجهك البشوش وصوتك الهادىء وكلماتك الحانيه
وتشجعيك لي خلال سنوات عمري الي الان
لا اعرف كيف ابدا فلقد تعب فكري وحار عقلي
كيف اختصر هذه السنين الطويله التي وصلت 15 عاما منذ ان كنت في الصف الاول الابتدائي
الي الان كيف استطيع ان اقدم لك ما تستحق؟................ لقد عرفتك كثيرا وشاهدتك طويلا
رايتك وانت سعيد.......... ورايتك وانت حزين....... ورايتك دمعاتك .....وابتساماتك
تمنيت لو اعيش معك.... تمنيت لو ان اكون جزاءَ من حياتك او ان تكون جزءَ من حياتي
استاذي محمود عيسي
دعني اقدم لك كلماتي هذه التي لا املك سوااها
لقد قدمت الي مالم يقدر غيرك الكثر ان يفعلوه
لقد غيرتني يا استاذي
لقد كنت نبراس حياتي وهاديا لصراطي
طالما دعوت الله ان يجعلني مثلك وان تكون لي قدوة ومثلا
لقد عرفتك يا استاذي من احترام الناس لك .... عرفتك من سعادة من يراك
عرفتك من النور الساطع من جبينك
هل تذكر يا استاذي اول مرة التقيتك فيها؟........ لعل الذاكره خانتك
انا اتذكرها .. يوم كنا في المسجد وانا صغير بالكاد اعرف الكلام...
هل تذكر يا استاذي يوم ان قدمتني امام الناس وقلت لهم هذا ابراهيم يحفظ القران كاملا ومازال في الصف الثالث الابتدائي
هل تتذكر يا استاذي يوم جئتك اقول ان حياتي تشتتت ولا ادري الي اي اتجاه اسير
هل تدري ماذا قلت لي؟
لعلك نسيت......... انا اتذكر كل كلمة وكل حرف وكل نصيحة قلتها لي
وهاانا الان يا استاذي...... اعمل لاشرفك
اعمل لياتي يوم تشير الي باصابعك وتقول للناس هذا ابراهيم تلميذي
مثلما قلتها من قبل
ختاما ادعوا الله ان يجمعني بك في مستقر رحمته وان يجعل عملك في ميزان حسانتك
والسلام عليكم يا استاذي ورحمة الله وبركاته