تدفعُني الرغبة للحديث معك.... فيذكرني صوت في رأسي بكلماتك الأخيرة...بالخدوش التي تركتها داخلي لا مُبالاتك ..والقسوه في الحديث...اتذكر طريقتك الباردة في إحراقي.. فأتنازل عن اشتياقي وأعود أدراجي ثانية..
ن
إرسال تعليق
هناك تعليقان (2):
تدفعُني الرغبة للحديث معك.... فيذكرني صوت في رأسي بكلماتك الأخيرة...
بالخدوش التي تركتها داخلي لا مُبالاتك ..والقسوه في الحديث...
اتذكر طريقتك الباردة في إحراقي..
فأتنازل عن اشتياقي وأعود أدراجي ثانية..
ن
إرسال تعليق