لعل أكثر ما يؤرقني هذه الأيام
أني أتذكر دائما أنني كنت سببًا في حزنك
أتمنى أن تأتيني لحظة أعبر فيها لك عن أسفي
لكني أعرف أن هناك ولو موقفًا واحدًا لي معك جعلك تبتسم... تذكر هذا الموقف
هكذا هي الحياة.... ليست عادلة
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق