مَتى يَرحمُ المحبوبُ ما بينَ أضلُعِي
ويكشِفُ سرًّا في كَلامِيَ أو يَعِي؟
أقُولُ لهُ دَعنِي فيَرحَلُ مُسرِعًا
وقَصدِي بِهَا إِنّي أُحبكَ كُن مَعِي
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق